الناس يروني أمامهم كالكتاب المفتوح
بتصفحونه كلما أرادوا ذلك
يقلبون صفحاته كلما أرادوا
الحصول على تفاصيل حياتي
كلما أرادوا أن يجدوا أجوبه
لاسئله تحيرهم عني
مساكين ,,,
لم يعلموا أني أهديتهم النسخه القديمة
لم يدركوا أنه انتهت صلاحيته
منذ زمن بعيد
وأني قد قدمت هذا الكتاب
لكل المكاتب لكي توزعه بالمجان
وأني أردتهم أن يعرفوا التفاصيل
التي أنا بنفسي أخترت أن تصلهم
حمقى ,,,
لم يعلموا أن الحياة لعبة شرسه
وانه لا يوجد منطقة وسطى
إما ظالم أو مظلوم قاتل أو مقتول
وأنا أخترت أن العب ضمن شروطي
شكراٌ
لقد وقعتم في الفخ .
بتصفحونه كلما أرادوا ذلك
يقلبون صفحاته كلما أرادوا
الحصول على تفاصيل حياتي
كلما أرادوا أن يجدوا أجوبه
لاسئله تحيرهم عني
مساكين ,,,
لم يعلموا أني أهديتهم النسخه القديمة
لم يدركوا أنه انتهت صلاحيته
منذ زمن بعيد
وأني قد قدمت هذا الكتاب
لكل المكاتب لكي توزعه بالمجان
وأني أردتهم أن يعرفوا التفاصيل
التي أنا بنفسي أخترت أن تصلهم
حمقى ,,,
لم يعلموا أن الحياة لعبة شرسه
وانه لا يوجد منطقة وسطى
إما ظالم أو مظلوم قاتل أو مقتول
وأنا أخترت أن العب ضمن شروطي
شكراٌ
لقد وقعتم في الفخ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق