لا أندم أنني أنتمي
الى مملكة الذئاب
فمهما تمادت الافاعي
فجلدها مصيره ان يتبدل
وعندها ستمطر السماء
وتصيح الذئاب
فلا حل للافاعي سوى
أن تختبيء في حجرة صغيره جدا
في أسفل بقاع العالم
ومن الافضل أن لا تجعل
الذئاب تراها حتى لو كان
بفكرة أن تطلب الرحمه والغفران
أو حتى بفكره الانتماء والالتزام
فلا حياة للافاعي سوى أن تداس بالاقدام
وهكذا سيكون مصيرها
وهكذا ستكون نهايتها
الى مملكة الذئاب
فمهما تمادت الافاعي
فجلدها مصيره ان يتبدل
وعندها ستمطر السماء
وتصيح الذئاب
فلا حل للافاعي سوى
أن تختبيء في حجرة صغيره جدا
في أسفل بقاع العالم
ومن الافضل أن لا تجعل
الذئاب تراها حتى لو كان
بفكرة أن تطلب الرحمه والغفران
أو حتى بفكره الانتماء والالتزام
فلا حياة للافاعي سوى أن تداس بالاقدام
وهكذا سيكون مصيرها
وهكذا ستكون نهايتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق